يُبيّن النص أن إزالة الوحمة لإعادة الطبيعية إلى الجسم تعتمد على وجود ضرورةٍ طبية. يحرم إزالتها لتحقيق جمال زائد، حيث يعتبر ذلك تعدياً على الخلق الذي خلق الله عليه. لا يجوز صرف المال أو الوقت لتغيير شك الإنسان إلا عند الحاجة الطبية.
يُشير النص إلى أن الدين الإسلامي يُجيز إزالة العيوب لحفظ الصحة العامة وحمايتها. يؤكد النص على أن كل عمل لزيادة الجمال ممنوع، بينما يصبح مشروعاً إذا كان لإزالة عيب ظاهر، مثل تصحيح عين يعاني اعوجاج نابض فيها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرى من بعض الفتيات والنساء إذا ذهبت للدوام سواء في مدرسة وكلية تلبس شنطة وحذاء أكرمكم الله نفس اللون
- صاحبي كلم أهله لخطبة بنت خاله، ونسوا موضوعه، حتى تقدم لبنت خاله شاب؛ فوعدوهم بالرد بعد أسبوع، فوصل ا
- Kvænangen
- زوجتي تحكي كل شيء لأمها، حتى مكالمات أمي لها، وتتدخل والدتها في حياتنا بصورة كبيرة جدا؛ حيث لا يمكن
- ما حكم من يبصق في الشارع أو في اتجاه القبلة؟