وفقًا للنص المقدم، فإن الحاج المريض الذي لم يستطع لبس ثياب الإحرام بسبب مرضه، يُسمح له بالإحرام بملابسه. ومع ذلك، يجب عليه أداء فدية معينة كتعويض عن عدم لبس ثياب الإحرام. هذه الفدية تتضمن ثلاثة خيارات: صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين نصف صاع لكل مسكين من قوت البلد، أو ذبح شاة تجزئ أضحية. هذه الفدية واجبة سواء غطى الحاج رأسه أو لبس المخيط. الصيام يجزئه في أي مكان، أما الإطعام والشاة فيجب أن يكونا في الحرم المكي. هذا الحكم يأتي من مبدأ التيسير في الشريعة الإسلامية، حيث يُراعى حالة الحاج المريض ويُسمح له بالإحرام بملابسه مع أداء الفدية المقررة.
إقرأ أيضا:كتاب روعة حسابات كيمياء الكم وتطبيقاتها: مقدمة عمليّة مختصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نشيد أوروبا
- هل يجوز لي أن أقوم الليل مباشرة بعد صلاة العشاء؟
- أنا من سكان المدينة المنورة وأردت الذهاب إلى مكة المكرمة لأداء العمرة، ثم عرض لي عارض في مدينة ينبع
- كنت أرتكب ذنبا ثم ابتعدت عن طريقه و تبت إلى الله. وبعد 8 أعوام أجدني أوشك على الرجوع إليه، و آلمني ذ
- هو بصراحة سؤال خطر لي أثناء سماع سورة مريم لكني أخشى بسؤالي أن أكون بهذا قد خضت فيما لا يعنيني والعي