آخر وقت لصلاة الظهر هو عندما يصير ظل كل شيء مثله غير ظل الزوال، وهو الوقت الذي يبدأ فيه دخول وقت العصر. هذا يعني أن صلاة الظهر تنتهي عندما يصبح طول الظل مساويًا لطول الشيء نفسه، باستثناء ظل الزوال. تأخير صلاة الظهر إلى هذا الوقت جائز شرعًا، كما يدل على ذلك حديث صلاة جبريل بالنبي صلى الله عليه وسلم في آخر الوقت. ومع ذلك، فإن الأفضلية تبقى للصلاة في أول وقتها، كما ورد في الصحيحين عن ابن مسعود. هذا الفهم يساعد في تحديد الأوقات المناسبة لأداء الصلاة وتجنب تأخيرها إلى آخر وقتها إلا عند الضرورة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي أوروبية مسيحية ونحن نعيش في دولة أوروبية اعترفت لي بأنها زنت ولي منها ولد صغير عمره 4 سنوات، و
- مجلس شيوخ نيوجيرسي
- ما الموقف من أناس يحذرون من بدع واقعين فيها ولا يقلعون عنها؟ وجزاكم الله خيراًُ.
- مات أبي رحمه الله وغفر له ولم يخرج زكاة مال (لسنتين) كنا نحن أبناؤه قد جمعناه له ليشتري بيتا يسكن في
- Unterkirnach