أحزاب غزوة الخندق كانت تحالفًا متعدد الجنسيات والمذاهب، ضمّ مجموعة متنوعة من القبائل والمعتقدات السياسية التي سعت إلى محاصرة المدينة المنورة ومهاجمة المجتمع الإسلامي الصاعد. أبرز هذه الأحزاب كانت قبيلة بني النضير اليهودية، التي كانت لها تاريخ طويل من الفتنة مع المسلمين، بالإضافة إلى قبائل عربية أخرى مثل بني قريظة وبني سليم وشعيب وعكل وعوف وجشم وجشم بن قيس وحضرموت وبلقين وسليم والعضل والعفق والبياضة والخزرج وهوازن ودوس وديل وجذام وغطفان وخثعم ولخم وليث ولدد ومذحج ونصر وآل زياد وآل شراحيل ويعرب ويام وطسم وجرهم وزبان وزهران وظفار وصريم وصفوان وعجل وويد وعبد القيس وفزارة وفقعس وقداح وقدمة وقشير وكلب ولاخم ومازح ومراد وثعلية وجذيمة وضبة ورعاع الرياحين. كان هدف هذه التحالفات إنهاء المد الإسلامي والحفاظ على السلطة التقليدية. ومع ذلك، فشل الغزو بسبب القرارات الاستراتيجية للنبي محمد، مثل بناء الخندق، والوحدة الداخلية للمجتمع المسلم. تُظهر هذه التجربة قوة الإرادة المشتركة بين المسلمين وكيف يمكن للإسلام أن يجمع الناس من خلفيات متنوعة تحت راية واحدة.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمها- هل يجوز لشخص أن يقول إنه سوف يختم قراءة القرآن- إن شاء الله- ولكن أتته ظروف فلم يكمل ختمه. وبعد كل ه
- أقسمت بإطلاق بالثلاثة أني لن أشتغل في نفس المكان ثانية في وقت غضب، ولكني بحاجة للشغل.
- إيغار، أريزونا
- كنت أحب بنت خالي وتحبني وكنا ولا زلنا نسكن في نفس الحي، وبسبب خلاف عائلي ولظروف قاهرة لم يحصل نصيب و
- اسمي مصطفى، أنا من الجزائر، شاب في العشرين، مسلم طموح، أحب نشر الإسلام وتعاليمه. التقيت على موقع الف