في النص، يُسلط الضوء على عدة أسباب نفسية واجتماعية تؤدي إلى الإعراض عن ذكر الله. أحد الأسباب الرئيسية هو الغفلة عن أهمية الذكر، حيث يجهل البعض فوائد ذكر الله في حياتهم اليومية، مثل الراحة النفسية والطمأنينة والتقرب إلى الله. هذا الجهل يؤدي إلى عدم تقدير قيمة الذكر، مما يدفعهم إلى الإعراض عنه. بالإضافة إلى ذلك، الانشغال بالدنيا، سواء بالعمل أو الأسرة أو الترفيه، يمكن أن يستهلك وقت الفرد بحيث لا يتبقى له مجال لذكر الله. هذا الانشغال يؤدي إلى تراجع أولويات الذكر مقارنة بالمسؤوليات اليومية. كما أن التأثير الاجتماعي يلعب دورًا مهمًا؛ إذا كان المجتمع المحيط لا يقدر ذكر الله أو لا يمارسه بشكل بارز، قد يشعر الفرد بالضغط الاجتماعي للانخراط في أنشطة أخرى بدلاً من الذكر. هذا الضغط يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالخجل أو الخوف من التمييز إذا مارس الفرد الذكر علنًا.
إقرأ أيضا:هوية المصريون القدامى (التأصيل)- نحن معلمون يطلب منا أداء اليمين حين مراقبة امتحانات الثانوية العامة, ويسمى القسم القانوني للثانوية ا
- Altdorf, Esslingen
- كنت غاضبًا جدًّا من خطيبتي، وقلت لها: «والله، أي أحد يرسل لك رسالة على الفيس، سأقتله»، أقصد هنا الشب
- أكشاى أوبروى
- أقرأ أحيانًا تعليقات على بعض الفيديوهات من مسلمين أو غير مسلمين فيها إساءة للدين، أو للنبي صلى الله