يبدأ يوم الجمعة المبارك لدى المسلمات بإعدادات استثنائية تشمل الاستعداد النفسي والمعنوي، حيث يُفضل أن تبدأ المرأة يومها بترديد الأدعية الخاصة بالجمعة وقراءة القرآن الكريم والأذكار الصباحية. هذا الاستعداد الروحي يُعتبر أساسياً قبل البدء بالأفعال الجسدية. من السنن المستحبة أيضاً ارتداء الملابس الجديدة والمزينة عند الخروج لصلاة الجمعة، مما يعكس أهمية هذا اليوم الديني. تشجيعاً على المشاركة في المصلى، حث النبي صلى الله عليه وسلم على الحضور المبكر واستبدال المقاعد لمنح الآخرين مكاناً أمامياً. بعد أداء صلوات الجماعة، يُركز على الأعمال الخيرية والتواصل المجتمعي الإيجابي، حيث يُشجع على إظهار مشاعر الحب والعطف تجاه الأقارب والجيران والمحتاجين. بهذه الطريقة، تستطيع المرأة تحقيق حالة فريدة من الهدوء الداخلي والفلاح الخارجي بمتابعة سنن يوم الجمعة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلق- أنا فتاة كنت في ما مضى أتخيل شبابا بأجسام عارية، وأني أفعل الجنس معهم، ثم في أحد الأيام قرأت في فهرس
- إذا قدمت في القرعة لوزارة الإسكان وهى أرض استثمار وليست مدعومة بأكثر من اسم وهى أرض فيلات أي ليست لل
- أحيانا تصدر أصوات صيحة أو صرخة تفزع المصلين في المسجد من بعض الإخوان الصوفية في صلاة الجمعة عند كلمة
- أنا أحب أن أشاهد قسمي الاستشارات والفتاوى للفائدة دائمًا, وأهنئكم على نجاحكم وتميزكم واهتمامكم, ونسأ
- مارتن إرينغبام