في عالم اليوم المتسارع، أصبح الإنترنت جزءاً حيوياً من حياتنا، حيث يوفر لنا العديد من الفرص والإمكانيات التي لم تكن متاحة سابقًا. يمكن للمستخدمين الوصول إلى المعلومات والمعرفة بلا حدود، التواصل مع الآخرين بغض النظر عن موقعهم الجغرافي، والمشاركة في الأنشطة الترفيهية عبر تطبيقات متنوعة. ومع ذلك، فإن الجانب السلبي لهذه الحياة الرقمية واضح أيضًا. قد يؤدي الاستخدام الزائد للإنترنت إلى مشاكل صحية مثل آلام العين والتعب العقلي والجسماني بسبب فترات طويلة أمام الشاشات. بالإضافة لذلك، هناك المخاوف المرتبطة بالأمان الشخصي والفردي حيث يتم جمع البيانات وتتبعها باستمرار. تساهم شبكات التواصل الاجتماعي في تعزيز ظاهرة التواصل الغير مباشر مما يعزز العزلة الاجتماعية لدى البعض. علاوة على ذلك، قد يستغل بعض الأفراد أو المجموعات الأمور غير القانونية عبر الانترنت لتحقيق مصالح شخصية أو سياسية. لذا، فإن الهدف الرئيسي هو تحقيق توازن صحي ومتألق فيما يتعلق بالاستخدام الذكي للرقمية. هذا يعني فهم القيم الأساسية للعيش ضمن المجتمع الرقمي بطريقة مسؤولة وآمنة ومثمرة.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- Canal 9 Litoral
- شارك أحد الأعضاء في موقعي بهذا الموضوع المنسوب للإمام أبي حنيفة النعمان: قصيدة يا سيد السادات لأبي ح
- أمي وضعت معي أمانة، وهي عبارة عن مقدار من المال -على حسب قولها إن هذا المال مالها وليس مال والدي من
- توجهت إلى العمرة في آخر رمضان من هذه السنة أنا وبعض أهلي وكانت زحمة في المطار وحجزي انتظار فتحت الرح
- أنا إنسان متزوج و لما أخرج من البيت يرتابني إحساس بأن زوجتي تخرج من البيت دون استشارتي، ولربما تلتقي