الدعاء للصديق في ظهر الغيب هو عمل ذو فضل عظيم وأثر عميق في حياة المسلم. وفقًا للنص، هذا الفعل ليس مجرد تصرف بسيط، بل هو عمل عظيم الأثر، حيث يستجيب الله لدعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب، ويؤمن عليها ملك موكل، يدعو للداعي بالمثل. هذا النوع من الدعاء يعكس محبة الأخوة في الله ويقوي روابط الأخوة بين المسلمين. كما أن دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب لا تقتصر على طلب معين، بل تشمل كل خير يمكن أن يدعو به، مثل التوفيق في الدراسة أو النجاح في العمل أو الصحة والعافية. يمكن للمسلم أن يدعو لصديقه في ظهر الغيب دون علمه، أو يخبره بذلك إذا كان ذلك من باب التودد والمودة. هذا الفعل يعكس أيضًا محبة الأخوة في الله، ويقوي روابط الأخوة بين المسلمين.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغترابمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كانت وظيفتي وعملي لا يسمح لي بالنهي عن المنكر؛ لأنه بلغني أني إن غيرت المنكر وبلغهم ذلك عني أني
- زوجي كثير السفر منذ زواجنا، منذ سنة، ونصف السنة، وعند سفره يقول لي لا تنامي في بيتي وحدك، إما أن تأت
- رجل رهن أرضا زراعية بمبلغ من المال ثم أجر منه المقرض الأرض مقابل مبلغ من المال نظير زراعة هذه الأرض
- ما حكم من خرج للسرقة في الحج؟ هل له ثواب الحجة ويعاقب على السرقة أم ماذا، أفيدونا أفادكم الله؟
- قال تعالى في سورة هود: (إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات). ما هو السر في قوله: الذين صبروا؟ ولماذا لم