الدفاع عن النفس في الإسلام يُعتبر حقًا مشروعًا وحكمة إلهية، حيث يُؤكد على أهمية حماية النفس البشرية من الاعتداءات والظلم. هذا الحق مُستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث يُشير قوله تعالى “وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَٰئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ” إلى مشروعية الدفاع عن النفس بعد التعرض للظلم. كما يُؤكد قوله تعالى “فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ” على حق الرد بالمثل في مواجهة الاعتداءات. يشمل الدفاع عن النفس في الإسلام عدة حالات، منها الدفاع ضد الاعتداءات الجسدية أو النفسية، والدفاع المعنوي أمام القضاء، والدفاع في المعارك بين الكفار والمسلمين. يُعتبر الدفاع عن النفس واجبًا دينيًا وشرعيًا يهدف إلى حفظ النفس البشرية وحماية حقوق الإنسان من الاعتداءات والظلم.
إقرأ أيضا:التعلم العميق: ماهي الشبكات العصبية الاصطناعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم، وجزاكم الله كل خير على المجهودات الجبارة التي تقومون بها والتي لا يعلم حجمها إلا الل
- أنا الآن لا أعلم صحة مواقيت الصلاة في بلدي (الأردن)، حسب التقويم الذي تنشره وزارة الأوقاف، الذي لم ي
- قائمة حلقات سونيك إكس
- قال الله تعالى في كتابه العزيز ( وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُو
- 2008–09 Austrian Cup