الدفاع عن النفس في الإسلام يُعتبر حقًا مشروعًا وحكمة إلهية، حيث يُؤكد على أهمية حماية النفس البشرية من الاعتداءات والظلم. هذا الحق مُستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث يُشير قوله تعالى “وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَٰئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ” إلى مشروعية الدفاع عن النفس بعد التعرض للظلم. كما يُؤكد قوله تعالى “فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ” على حق الرد بالمثل في مواجهة الاعتداءات. يشمل الدفاع عن النفس في الإسلام عدة حالات، منها الدفاع ضد الاعتداءات الجسدية أو النفسية، والدفاع المعنوي أمام القضاء، والدفاع في المعارك بين الكفار والمسلمين. يُعتبر الدفاع عن النفس واجبًا دينيًا وشرعيًا يهدف إلى حفظ النفس البشرية وحماية حقوق الإنسان من الاعتداءات والظلم.
إقرأ أيضا:إعتزاز الدولي المغربي ياسين بونو بلغته العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العربي المقترح: "النهر": أغنية لبرنس سبرايسنغ ضمن ألبومه الخامس الذي يحمل نفس الاسم عام ١٩٨١
- Sarsina
- أنا طالبة أسافر من مدينتي إلى الجامعة دون محرم، وأبي وأخي لا يقيمان في نفس البلد حاليا، والمسافة تقد
- في وقت الحيض لمدة 3 إلى 4 أيام تنزل قطرة دم في الصباح فقط، وباقي اليوم ينزل أبيض أو لا ينزل شيء، فهل
- كنت أُصلي العصر في المسجد، وكانت هناك فتاة لا تتجاوز: 10 سنوات، تصلي عن يميني، وكانت بعيدة مني بعض ا