الغسل عند المرأة في الشريعة الإسلامية هو طهارة أساسية تُفرض عليها في عدة حالات محددة. من أبرز هذه الحالات الحيض، حيث يجب على المرأة الغسل بعد انتهاء الدورة الشهرية. كما أن الاستحاضة، وهي نزول دم مشابه لدم الحيض ولكن بدون فترات واضحة، تستدعي الغسل إذا استمرت لمدة ثلاث أيام متتالية أو أكثر. النفاس، وهو النزيف الذي يحدث بعد الولادة الطبيعية ويستمر حتى أربعين يومًا، يتطلب أيضًا الغسل بعد انقطاع الدم. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر الجماع الجنسي سببًا مباشرًا للغسل لكلا الزوجين. هناك أيضًا حالات خاصة مثل اعتناق الإسلام مجددًا بعد الردة، حيث يُعتبر الغسل واجبًا لتجديد الإيمان. كما يُذكر النص بعض الاغتسالات الأخرى المفروضة وغير المفروضة، مثل تجنب الأطعمة الحرام التي قد تتطلب الغسل لضمان الطهارة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت لفضيلتكم أن الأحفظ للقرآن، والأكثر إتقانا لأحكامه، هو الأولى بالإمامة. وقرأت أيضا في الفتاوى
- السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته أشكركم كثيرا على هذه المبادرة القيمة.سؤالي:توفي أحد أقربائنا. وعند
- في صلاة التراويح يقوم الإمام بقراءة بعض السور كالحاقة مثلا وق وأغلبية المصلين يبكون ولكني لا أحس بال
- أين اتجاه رأس النبي الشريف صلى الله عليه وسلم في قبره؟ وهل هو إلى جهة الشرق؟ أم إلى جهة الغرب؟.
- هل الذين يموتون على غير الإسلام وهم لا يعلمون شيئاً عن الإسلام يعتبرون من أهل النار؟ وهل نحن المسلمي