في النقاش الذي دار حول أولوية التركيز على قضايا العناية الشخصية مثل إزالة الشعر لدى النساء مقابل القضايا الأساسية مثل المساواة بين الجنسين وحقوق المرأة، تباينت الآراء بين المشاركين. راشواني محمد أكد على ضرورة تجنب النقاشات الجانبية والتوجه مباشرة إلى القضايا الأكثر جوهرية التي تخدم مصالح المرأة العامة. في المقابل، أشارت حسيبة بن المامون إلى أن إزالة الشعر ليست بلا أهمية، فهي ترتبط بثقة المرأة واحترامها لنفسها، مما يعتبر جزءًا حيويًا من الصحة النفسية. سامي الدين البوعزاوي أقر بإيجابيات اقتراح حسيبة لكنه شدد على ضرورة التركيز على السياق الأكبر للقضايا الاجتماعية المدعومة بعدم المساواة. كرّم العياشي أفكار حسيبة لكنه أكد على ضرورة توجيه الطاقة نحو المعركة ضد التمييز النظامي والمعايير الثقافية المقيدة. الأندلسي بن زروق أعرب عن مخاوفه من الانشغال بقضايا فرعية تتسبب في صرف الأنظار عن المشاكل الأكبر التي تواجه المرأة يومياً. وأخيراً، ذكر برهان الكتاني بأن القضايا المتعلقة بالأفعال الشخصية قد تستخدم كورقة توتر بعيداً عن الواقع المؤلم للظلم الجنسي. اتفق المشاركون على أن الخطوة الأولى نحو التغيير الدائم تكمن في معالجة قضايا المساواة بين الجنسين والقضاء على أي شكل من أشكال الإقصائية.
إقرأ أيضا:كتاب أسس الرياضيات والمفاهيم الهندسية الأساسية- Ashanti Empire
- صدمت بالغلط سيارة واقفة صدمة خفيفة جدًّا، ولم تتأثر السيارة، ولم يحدث لها أي ضرر، أو أنه حدث لها شيء
- تعلمون أعزكم الله أن التلفزيون قد يعرض فيه عرض لسورة من القرآن الكريم وأحيانا يصحبها كتابة كلمات الس
- أنا شاب مسلم والحمد لله منذ عامين قمت بالسفر إلى دولة أجنبية (دولة كافرة) وتعرفت على امرأة من قبل عن
- أرى من بعض الفتيات والنساء إذا ذهبت للدوام سواء في مدرسة وكلية تلبس شنطة وحذاء أكرمكم الله نفس اللون