في النقاش الذي دار حول إمكانية استخدام حفظ القرآن الكريم كمحرك للمحافظة على البيئة، تم التأكيد على أن هذه الرحلة الروحية ليست مجرد تجربة فردية، بل هي دعوة إلى الاهتمام بالخلق والمحافظة عليه. وقد استشهد المشاركون بآيات قرآنية تشدد على أهمية العناية بالبيئة، مما يبرز التقاطع بين الدين والبيئة. تم التأكيد على أن التوعية والتعليم يلعبان دورًا حاسمًا في رفع الوعي البيئي، ولكن ربطهما بالدين يمكن أن يعزز من فعاليتهما ويجعلهما أكثر تأثيرًا. ومع ذلك، أثار النقاش جدلًا حول استخدام الدين كأداة لتحقيق أهداف بيئية؛ حيث رأى بعض المشاركين أن هذا يمكن أن يكون شكلاً من أشكال الاستغلال، بينما رأى آخرون أن ربط الدين بالمحافظة على البيئة يمكن أن يكون أداة قوية لتحقيق تغيير إيجابي. كما تم التأكيد على أن حفظ القرآن يعلمنا التزامًا وانضباطًا، وهي صفات يمكن أن تساهم في تعزيز الجهود البيئية.
إقرأ أيضا:توضيح لابد منه، بخصوص جدل اللغات الأجنبية وكون عريضة لا للفرنسة لا تعارض تعلمها- منعني والدي من استعمال حاسوب العائلة الذي اشتراه لغرض الدراسة، لكنني أرغب في استخدامه لطلب العلم الش
- أنا متزوجة لثاني مرة من زوجي، لكن عرفي على يد شيخ واثنين شهود في بلد غربي، وأنا أقيم معه لكن منذ حوا
- Élisabeth Baume-Schneider
- إذا ذهبت إلى طبيب نفسي، ووصف لي دواء، ولم أخبر والديَّ، حرصا على عدم جعلهما يحزنان. وأنا من يأتي بطل
- ما هو الحكم الإسلامي في حقوق العامل و الأجير؟ وما هو موقف الإسلام من قوانين العمل المتبعة ؟ وهل الحق