في الإسلام، يُحرم إجبار شخص على تسليم أمواله أو ممتلكاته إلى طرف آخر ضد رغبتهم، سواء كان ذلك من قبل أقرباء أو غيرهم. القرآن الكريم في سورة النساء الآية ٢٩ يؤكد على حرمة استخدام القوة أو التهديد لتحويل الملكية المالية. في حالة طلب الأب من أبنائه دفع أموال لابنهم الأصغر تحت تهديد الطرد من المنزل، فإن هذا الإجراء غير قانوني وغير مقبول شرعاً. الأموال التي تم الحصول عليها بهذه الطريقة تعتبر مغتصبة وغير قانونية، ويجب إعادةها إلى صاحبها الأصلي. إذا استخدم الابن الأصغر هذه الأموال في التجارة وحقق ربحاً، فإن أصحاب الأموال الأصلية يستحقون جزءاً من المكاسب بناءً على قاعدة المضاربة. إذا خسر المال أثناء الاستثمار، فلا يزال عليه رد كامل رأسمالك. التعامل مع هذه المسألة بروح الرحمة والإسلام ضروري للحفاظ على العلاقات الأسرية والأخوية، مع التأكيد على تحقيق العدالة واحترام حقوق الإنسان كما علمتنا الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- المشكلةُ هي: *عندي منزلٌ عرضتُه للبيع طالبًا فيه 350 ألف جنيه، وجاءني مُشترٍ، وأراده ب 330 ألف جنيه؛
- مقاطعة بروسيا الشرقية
- أهل زوجتي يأتون لزيارتنا مرتين أو ثلاث مرات في السنة، وكل مرة على الأقل لمدة أسبوع إلى 10 أيام -وإجم
- أنا غير متزوج وكنت أعيش مع أبى وأبي يحب المال جدًّا يكاد يركع له ويسجد وأمي تحب رجلا غيره وهو يعلم و
- Edmund of Scotland