يستعرض النص مجموعة من السنن المستحبة التي يُفضل اتباعها قبل أداء صلاة عيد الأضحى وبعدها، مستنداً إلى الأدلة من السنة النبوية. يبدأ النص بالتكبير من غروب شمس يوم النحر حتى خروج الإمام للصلاة، مستشهداً بقوله تعالى: “وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ”. كما يشرع الاغتسال قبل الذهاب إلى المصلى، بناءً على فعل عبد الله بن عمر. يستحب أيضاً التزين في اللباس، كما ورد في حديث عمر بن الخطاب مع رسول الله. من السنن المستحبة أيضاً الأكل قبل الخروج إلى المصلى، حيث كان رسول الله يأكل تمرات وترًا قبل الصلاة. يُفضل الذهاب إلى المصلى مشياً على الأقدام والتبكير في الوصول إليه. بعد الصلاة، يُستحب الجلوس والاستماع إلى الخطبة، كما كان يفعل رسول الله. وأخيراً، يُستحب الذبح بعد الصلاة، وهو ما كان يفعله رسول الله قبل أن يخرج إلى المصلى. هذه السنن تعكس حرص المسلمين على إحياء شعائر العيد وتطبيق سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:بيان موجه للوزارة الوصية على قطاع التعليم في المغرب بشأن تدهور مستوى المتعلمين في الفيزياء والكيمياء- O Gwang-sun
- ما حكم تخصيص ليلة رأس السنة لقيامها والتعبد فيها؟ وما حكم الدعوة إلى قيام الليل والسهرات التعبدية بش
- سؤالي هو: أننا في مكان العمل يكثر عندنا عدم الالتزام في العمل والغياب، وربما يغيب أحد الموظفين ويقول
- الآبار (Wells)
- ماذا يُفعل بشخص فعل إثمًا بسبب شخص نقل خبرًا غير صحيح؟ وهل الذي فعل الإثم عليه أوزاره، أم إن أوزاره