حديث “الصيام والقرآن يشفعان للعبد” هو حديث نبوي شريف يسلط الضوء على مكانة الصيام والقرآن الكريم في الإسلام. هذا الحديث رواه الإمام أحمد والحاكم وغيرهما، وقد صححه الحاكم وحسنه المنذري، بينما لينه الذهبي. يشير الحديث إلى أن الصيام والقرآن الكريم يمكن أن يشفعا للعبد يوم القيامة، مما يؤكد على أهمية هاتين العبادتين في حياة المسلم. الصيام، كعبادة جسدية ونفسية، يعكس التزام المسلم بتعاليم الإسلام ويقوي إيمانه. أما القرآن الكريم، فهو كلام الله المنزل على نبيه محمد، وهو مصدر هداية للبشرية جمعاء. هذا الحديث يذكرنا بأن اتباع تعاليم الإسلام في الحياة اليومية يمكن أن يكون سبباً في شفاعة العبد يوم القيامة.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Mattinata
- Hannes Reinmayr
- أريد توجيه نصيحة للأب الذى يرفض أن تتحجب ابنته حجابا صحيحا؛ بحجة أن هذا سيؤخر زواجها، أو حتى لا يحرم
- لقد سمعت أن لا كفارة على الشخص إذا نذر ألا يعصي أبدًا؛ لأنه يجب عليه ترك المعصية، فهل يعني ذلك أنه إ
- خطبت فتاة وتم العقد ولم أدخل بها فاكتشفت بعد العقد أن إحدى عينيها غير صالحة وبها حول وقامت بإجراء عم