فضل الأم ودورنا تجاهها واجب نبيل وغرس قيم الاحترام والتقدير. الأم هي رمز الحب والعطاء بلا حدود، وهي مركز الأسرة وركن أساسي في المجتمع. دورها في الحياة الإنسانية يفوق كل وصف، فهي التي تهتم برعاية أطفالها منذ لحظة ولادتهم حتى بلوغهم مقتبل العمر، وتمنحهم دروسا حياتية مهمة تعلمهم القيم النبيلة مثل الصبر والإيثار والحنان. الإسلام قد أكد على أهمية مكانة الأم وأشار إلى أنها تستحق أعلى مراتب الشكر والثواب بعد الله سبحانه وتعالى. البر بالأم ليس فقط مقابل ما تقدمه لنا من رعاية وحنان، ولكن أيضاً لأنه عبادة لله عز وجل. القرآن الكريم قرن الأمر بطاعة الوالدين مع العبادة نفسها، مما يؤكد على أهمية احترام الأم ومراعاتها. يمكننا تعزيز هذا الشعور عبر غرس ثقافة تقدير واحترام كبار السن عموما والمطلقات خاصة في نفوس الأطفال منذ سن مبكرة. كما ينبغي تشجيع الشباب والشابات على تبني مبادرات اجتماعية تساهم في تحسين ظروف حياة الأمهات وتوفير بيئة آمنة لهن ولأطفالهن.
إقرأ أيضا:اغتنم يوتيوب للتعلم وتطوير المهارات- هايلي على ذلك
- عندي بنت عمرها 13 عاماً، وأريد أن أجعلها ملتزمة دينياً ولديها الرغبة.. ولكنها ترغب في سماع الأغاني و
- لقد سمعت المقولة التي تقول إن القلوب إذا كلت ملت و إذا ملت عميت، كيف تقولون بأن الأغاني حرام؟ الأغان
- لماذا يأخذ الولد إرثا من أبيه ويحض أباه على أنه سيأخذ ضعف البنت؟.
- جزاكم الله خيراً حلف يميناً في حالة غضب قصوى، بأنه إن فعل فلانا فعلته وأنا غير راض، سأفعل كذا وكذا..