سور الصين العظيم، أكثر من مجرد حاجز مادي، هو شاهدة حية على مهارات الهندسة الصينية وثقافتها الغنية التي امتدت لألفين عاماً. بدءًا من عهد أسرة تشين إلى عهد أسرة مينغ، بُني السور كدفاع ضد هجمات البدو الرحل. تم بناؤه باستخدام مواد متنوعة مثل الأرض المحروقة والحجر والخشب، وتميز بتصميم فريد تضمن برج مراقبة رصد الليل لإرسال إشارات الإنذار عند اقتراب الخطر. كما شمل السور بوابات رئيسية وثانوية لتسهيل حركة الناس والبضائع، مع بقاء قوات الدفاع على أهبة الاستعداد دائمًا. يُعرف اليوم سور الصين العظيم على أنه من عجائب الدنيا الحديثة، حيث تم إعادة بنائه والمحافظة عليه خلال عصر الجمهورية الصينية، ليعكس قدرة الإنسان على خلق تراث يدوم للأجيال القادمة.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أتناقش مع زوجتي، فقالت لي كلامًا أغضبني جدًّا؛ فخرجت مني كلمة: «طالق»، وبعد أقلّ من دقيقتين راجع
- أعاني من الوسواس القهري، وأخضع للعلاج، ولكني حاليا أعاني من وساوس كفرية تتمثل في الشك في كل شيء،
- ما هي الآية التي نزلت في جوف الكعبة؟
- أنا متزوج من زوجتي المطلقة ودفعت لها مهرا بمبلغ: 30,000 ريال مسجلة، ولأمها 10,000 ريال غير مسجلة، وم
- هل صحيح أن الأعمال ترفع في شعبان وتضاعف فيه الحسنات