يقدم النص نظرة شاملة لجذب السياح إلى جزيرة سقطرى اليمنية، مُلفتاً انتباههم بسحر طبيعتها الخلابِ وتنوع الحياة النباتية والحيوانية فيها. يُعرّف النص الجزيرة بـ”جنة الأرض المحرمة” بسبب ثروتها البيولوجية الفريدة التي تشمل عشرات الأنواع من النباتات والحيوانات المهددة بالانقراض، وتُسلط الضوء على أهم معالمها الطبيعية: كهوف دير حوف وشاطئ دموع الحزن وقلعة هاروم.
كذلك يُوضّح النص أن سقطرى تقدم فرصاً مثيرة للرحلات الاستكشافية والأنشطة الرياضية، إلى جانب فرصة التعرف على الثقافة المحلية من خلال القرى التقليدية. ويُشير إلى أن زيارة الجزيرة تتطلب بعض التحضير لدرجة الحرارة العالية والظروف الجوية المتقلبة، مختمًا بأن سقطرى وجهة فريدة تُجلب للسياح المغامرة والجمال الطبيعي الفريد.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»