يتعرف النص على “التوازن بين العمل والراحة” كحالة أساسية لتحقيق الإنتاجية العالية والاستقرار النفسي. ويُشير إلى أن الضغوطات الوظيفية، عند عدم التوازن، تؤدي إلى مشاكل صحية مثل القلق والأرق واضطراب النوم، والتي تنتقل لتؤثر على الحياة الشخصية والعلاقات الاجتماعية. يُوضّح أن الفرد المتوازن يصبح أكثر قدرة على التركيز والإبداع أثناء العمل، ما يُترجم إلى كفاءة و إنتاجية أفضل. يحث النص على ممارسات تحقيق التوازن، مثل تحديد الأولويات وضع حدود عمل، وإعطاء الوقت للأنشطة التي تحسن الصحة النفسية، والاهتمام بالنمو الشخصي من خلال اكتساب مهارات وتجارب جديدة.
السابق
نظافة المدرسة مفتاح نجاح التعلم وتطور المجتمع التعليمي
التاليأنوار المحبة تنير أشعار في ذكرى ميلاد خير البرية
إقرأ أيضا