يقدم نصنا صورة عن نزار قباني كشاعر رومانسي يلمس أعماق مشاعر الحب، الخيبة والرجوع إلى الذات. يتجاوز شعره حدود الزمان والمكان من خلال التعبير الحقيقي عن الأحاسيس الإنسانية التي تتألق في قصائده الغنائية. يستخدم قباني اللغة الشعرية الجميلة والسرد القصصي لخلق جاذبية وتأثير كبيرين، كالأدلة على ذلك “أهواء المرأة” التي تُبرز العمق والغموض اللذين يخبئهما الحب الأنثوي، و”الأرض نفسها تهتز حين تقبليني” التي تصور شغفًا حارًا وفرحًا ببساطة الحياة.
أما في قصائد أخرى، ك “لا تبك عليَّ”، يجسد قباني التأمل في الخسارة وخيبات الأمل بعد الفراق، ويُشجّع على الاستمرار والتعامل مع الألم بحكمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندنا في العراق عندما تقع مصيبة، أو يحدث أمر مكروه يمكن أن يتكرر هذا الأمر عادة، يقول الناس: «ها اشت
- فتحي الشقاقي مؤسس حركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني
- من مستحبات الصيام عدم كثرة الطعام
- لقد قرأت إجابة الفتوى رقم 20407 بخصوص الفتاة المنتحرة وإنني يوميا أقرأ المصحف حتى أكملته مرة وفي طري
- امرأة عمرها 35 عاما ومات عنها زوجها علماً بان شقيق الزوج يقطن معها في البيت فبل وفاة الزوج وهي الآن