النص يُسلّط الضوء على التحدي في تحديد أخطر أنواع الأفاعي عالمياً، مُشيرًا إلى أن خطورة الأنواع تُقرّر من خلال عوامل مثل سميتها، وطِبيعة هجماتها، وموقعها الجغرافي، وتوافر الرعاية الطبية. يقدم النص نماذج لعددٍ من هذه الأنواع الخطيرة، بمن فيهم الفيتنام تايبون ذو السُم القاتل و ثعبان البحر المُتواجد بالقرب من المياه الاستوائية وشبه الاستوائية، إضافةً إلى البوثيون المشهور بِعدوانيته في غرب أفريقيا. ويُحذر النص من التخلي عن الحذر عند التعامل مع هذه المخلوقات، مُشددًا على أن أفضل وسيلة لتجنب المواقف الخطرة هي الاحتراس والوعي بأخطارها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: