قصيدة المساء لخليل مطران تمحور حول فكرة الألم الشديد واليأس الذي يعيشه الشاعر في ظل غربة لم تمنحه الراحة التي كان يتوق إليها. يصور الشاعر حزنًا عميقًا وإحباطًا من واقع حياته، مستعير البحر والصخور والأمواج ليعكس مشاعره المتألمة.
يصف الشاعر نفسه بأنه يعاني من “اضطراب خواطر” بسبب فراق حبيبته، ومقارنةً بنفسه بـ “الصبابة بحرارة الشوق”. وتُجسد الطبيعة في القصيدة كمرآة تعكس حال الشاعر المليئة بالخوف والرجاء، حيث يشعر باقتراب النهاية الحزينة مع غروب الشمس. ويختم الشاعر بنظرة إلى المرآة ليعرف كيف ستكون نهايته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أملك مبلغا من المال على شكل مشغولات ذهبية، وأحببت أن أستثمر فيه، فعرض علي قريب لي أن أستثمره لدى طرف
- أعيد الشكر لكم على هذا الموقع الممتاز، وأدعو الله أن يجعل إشرافكم عليه في ميزان حسناتكم يوم القيامة.
- زوجي يزور عائلته كل خميس؛ لأن إخوته وأخواته يجتمعون هناك؛ لذلك يكون هناك اختلاط، وتكون سلفتي -أو زوج
- قد رزقني الله بطفل منذ حوالي ثلاثه شهور ونصف وبعد انتهاء فترة النفاس جاءتني العادة الشهرية وبدأت بعد
- محمد بن سهل بن عسكر: حدثنا عبد الرزاق، قال: بعث أبو جعفر الخشابين حين خرج إلى مكة، وقال: إن رأيتم سف