تنوعت أنواع الشعر العربي لت映 العديد من التجارب والمواقف الإنسانية، فمن الشعر العموديّ الذي يُعتبر أصل جذور جميع الأنواع إلى الشعر المنثور الذي يرفض القواعد التقليدية، مروراً بالرُباعيّات التي تتميز بتركيبها المميز. تُعزز هذه التنوعات بأجناس مختلفة من الشعر كالشعر الغزليّ والحماسيّ والمدنيّ، كل منها يخدم أغراضاً محددة، من مثلث وصف الأشياء، مدح الأشخاص أو الشعور بالرثاء.
ويُؤكد النص على أن اللغة العربية تُستخدم في الشعر بأشكال مختلفة: الفصحى والعاميّة، لتتناسب مع السياق وهدف الشاعر .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حينما أقرأ القرآن أقع في الخطأ إذا قرأت بصوت عال أو إذا قاطعني أحد من الأهل أثناء القراءة بأي موضوع،
- ناثان زوبر عالم التلمود ورئيس كنيس بيت ديفيد
- Pure Morning
- أنا والحمد لله من أسرة غنية، ولي من الإخوة من هو في الابتدائية، ومنهم من هو في الثانوية، ومنهم من ير
- والدمار غراسيانو: لاعب كرة القدم والبرازيلية النمساوية