يقدم نص زياد الرحباني رحلةً حزينة وغموض في مواجهة لحظات الفرح والبكاء، حيث يصور الإنسان مضطربًا بين الخوف من نهاية السعادة وبين إحساسه بـ”دقائق العمر المحدودة”. يتجلى ذلك في أسلوبه المتناقض بين الدعابة الحادة – كقوله عن “ضحك متواصل” و “النداء لغيري”- وموقف اليأس والتشاؤم من “الموت” و “التشرد”.
يحكي الرحباني عن حيرة البشر، الذين يعرفون الفرح لكنهم لا يصدقون أنفسهم، في حين يصور المجتمع ككائنات تتحدث عن “الدموع” و “الحرب” دون اكتشاف جمال الحياة البسيطة. يُستخدم رمزية – كالزهور الملقاة في الماء – لتمثيل عدم قدرة البشر على الحفاظ على السعادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدمت بفيزا لعامل باسم أمي لكي أبيعها بمبلغ، وبعد حصولي عليها بواسطة بعتها لنفس العامل تحت كفالة أمي
- سؤال عن زكاة المال: لدي مال اقترضته على أمل تسديده من رواتبي وأكملت تسديد المبلغ قبل فترة والمال بال
- Martina Hyde
- قرأت في الموقع أنه لا يجوز لبس الماركات المقلدة، أو بيعها، ولكن –للأسف - قبل شهر اشتريت ملابس مقلدة
- يعقوب بروير/ياكوف بارأور