تروي رواية “رجوع إلى الطفولة” للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد قصة طفولة مؤلمة في عهد الاستعمار الفرنسي للمغرب، حيث تصور الكاتبة قمع المرأة العربية وتقييد حرية وفرصها، لا سيما في مجال التعليم. تدور أحداث الرواية في أربع مقاطع رئيسية: القصيبة وصفروالدار البيضاء والرباط، وخلالها يظهر دور الأسر، والمجتمع، والدولة في تشكيل حياة بطلة الرواية. وتُعرّض بطلة الرواية لمعاناة من التعذيب النفسي والجسدي داخل السجون، فضلا عن مضايقات من أفراد المجتمع الذكور وحتى من المشرفة المدرسية. تُقدم الرواية كذلك نقدًا لمجتمع مغربي محافظ، يُمارس الضغوط على المرأة لتكون متوافقة مع قواعده الاجتماعية ومقاييسه الثقافية، مما يؤدي إلى صراعها الداخلي بين رغبتها في التحرر والالتزام بمعتقداتها.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان الشاوية ورديغة تادلة تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إليس فيشر
- الأزياء المحتشمة
- زوجتي تشاهد برنامجا تلفزيونيا أمريكيا يعرض على فضائية عربية ويناقش قضايا مختلفة في المجتمع الأمريكي،
- صنع لي أبي حجابا عن العين، فيه اسمي، وآيات قرآنية. ما حكمه؟ هو عندي منذ 7 سنوات. ماذا أفعل إن كان لا
- كنت أنا وأصحابي في العمل، فقالوا نريد الغداء في المطعم، فقلت لهم وأنا معكم، فقالوا ستغضب زوجتك، فقلت