في الإسلام، يُعتبر تقسيم الميراث عملية دقيقة وهامة تنظم توزيع ممتلكات المتوفى بين ورثته وفقًا للشريعة الإسلامية. هذا التقسيم يعتمد بشكل أساسي على عدة عوامل منها درجة القرابة بين الورثة والمتوفى، وجود زوج/زوجة للمتوفى، وحالة المتوفى عند وفاته (سواء كان ذكرًا أم أنثى).
على سبيل المثال، إذا توفي شخص مسلم تاركًا خلفه زوجة وأبناء ذكور وإناث، فإن الزوجة ستحصل على ربع التركة، بينما الأبناء الذكور والإناث سيقسمون الثلثين المتبقين بالتساوي بغض النظر عن الجنس. أما في حالة عدم وجود أبناء ولكن وجود إخوة أشقاء أو لأم فقط، فسيحصل الأخ الشقيق على نصف التركة والأخت الشقيقة على النصف الآخر. هذه القواعد مستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وتضمن العدالة والتوازن في توزيع الأموال بعد وفاة الشخص المسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا منذ وقت طويل أستخدم مزيلا للعرق، ولكن بعد تفقدي لمكوناته وجدته يحتوي على alkyl ألكيل، وهو عنصر م
- أنا لدي مشكلة كبيرة جدا، وهي: اليأس؛ لقد يئست من كل شيء حولي، ومن الناس، فلا أحد يحب أحدا، ولا يوجد
- لقد قلتم في الفتوى رقم: 109465، قال المرداوي الحنبلي في الإنصاف: المسخن بالمغصوب وفي كراهة استعماله
- 1- هل أنا مسؤول يوم القيامة عن إخوتي «لم لم يكونوا يصلون أو لم لم أعلمهم الدين وما ينفعهم منه» وخاصة
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أب، وزوجة، وبنتين، وبنت ابن، وستة إخوة أشقاء.