في سياق الحديث حول ميراث الأبناء من أمهم المتوفاة، يؤكد النص على قاعدة “للذكر مثل حظ الأنثيين” التي تحدد نسب الميراث في الشريعة الإسلامية. هذه القاعدة تشير إلى أن نصيب الذكر في الميراث يعادل ضعف نصيب الأنثى. ومع ذلك، يشير النص أيضًا إلى أن هذا النظام ليس دائمًا لصالح الرجال بشكل كامل. فعلى سبيل المثال، إذا توفيت امرأة تاركة خلفها زوجًا وابنتين، سيحصل الزوج على الثلث فقط، بينما ستقسم الابنتان الثلثين الآخرين بينهما. بالإضافة إلى ذلك، هناك حالات أخرى حيث يمكن للمرأة أن ترث أكثر مما يرث الرجل، مثل حالة وفاة امرأة تركت أبناء بنات وليس أبناء ذكر. هنا، ستحصل بناتها على السدس لكل واحدة منهم، بينما سيكون نصيب أي أبناء ذكور صفر.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقيهذه التفاصيل تؤكد على مرونة ونظامية قانون الميراث الإسلامي الذي يهدف لتحقيق العدالة الاجتماعية والعائلية. رغم التركيز الواضح على دور الرجل الاقتصادي والنفقات المرتبطة به، إلا أنه يتم الاعتراف بحقوق المرأة المالية وتمكينها منها ضمن حدود واضحة ومتوازنة داخل المجتمع الإسلامي.
- أحد زملائي في العمل، تطورت علاقتي به إلى صداقة، ثم إلى إعجاب، وتقدم لخطبتي، وفعلاً قمنا بقراءة الفات
- مسرح
- أنا أقيم بأوروبا مع زوجتي، ولدينا ما شاء الله أربعة أطفال، قبل عشر سنين كنت أعمل مع والدي في المغرب
- أعلم أن أجر من فطر صائما عظيم، ولكني امرأة عاملة خارج المنزل إضافة إلى داخله أي ليس لدي خادمة طلبت م
- علمت أن صور ذوات الأرواح حرام وأن أهل الصور والمصورين أشد أهل النار عذابا يوم القيامة، ولدي موقع كنت