في النص المقدم، يتم التركيز على أهمية الدعاء عند لبس الثوب، وهو ممارسة مستمدة من السنة النبوية. يذكر النص دعاءين محددين وردا عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم. الأول، الذي رواه معاذ بن أنس، يشجع على قول “الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة” عند تناول الطعام، و”الحمد لله الذي كساني هذا الثوب ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة” عند لبس الثوب. هذا الدعاء يضمن مغفرة الذنوب السابقة واللاحقة.
الدعاء الثاني، الذي رواه أبو سعيد الخدري، يشجع على تسمية الثوب الجديد باسمه عند لبسه، ثم قول “اللهم لك الحمد، أنت كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له”. هذا الدعاء يعبر عن الشكر لله على نعمة الثوب ويطلب الخير منه.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوثبالإضافة إلى ذلك، يُشدد على أهمية البسملة عند بدء أي عمل، بما في ذلك لبس الثوب. كما يُذكر أن الدعاء مستحب حتى عند خلع الثوب، حيث يُنصح المسلمون بقول “بسم الله الرحمن الرحيم”. بشكل عام، يسلط النص الضوء على أهمية الدعاء في مختلف جوانب الحياة اليومية للمسلم.
- حلفت بالطلاق أن أخرج من البيت وعدم معاشرة زوجتي لمدة أسبوع وعدم رؤيتها، علما بأني مسافر خارج بلدي، و
- جاء في الحديث: «إن الله احتجز التوبة عن كل صاحب بدعة؛ حتى يرجع عن بدعته» فما صحة هذا الحديث؟ وإذا كا
- رجل أتى زوجته في دبرها وندم ثم عاد فكرر الفعل لعدة مرات وكل مرة يندم ويتوب والرجل تدل أفعاله على الص
- أنا مغترب بأوربا وحالياً أبحث عن عمل جديد في مجال تخصصي وهو الحاسب الآلي، هناك فرصة عمل أحب أن أتقدم
- أخذت مالا من صاحب العمل وكنت أعمل عنده، لأعطيه لبعض من الأشخاص كإكرامية نظير تسهيل أحد الأعمال، واعت