في دعاء الجلوس بين السجدتين، ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم العديد من الأدعية التي يمكن للمسلمين اتباعها أثناء هذه الفترة الهامة من الصلاة. تشمل بعض هذه الأدعية “اللهم اغفر لي وارحمني واجبرني واهدني وارزقني” (رواه أبو داود) و “رب اغفر لي رب اغفر لي” (رواه الترمذي). بالإضافة إلى ذلك، هناك دعاؤات أخرى مثل “اللهم اغفر لي وارحميني واجبرني وارفعني وارزقني”، والتي تعد أيضًا جزءًا مهمًا من هذا الجزء من الصلاة.
كما أكدت السنة النبوية على أهمية الدعاء خلال السجود، حيث روى البخاري ومسلم حديث حذيفة بن اليمان رضوان الله عنه حول قول الرسول صلى الله عليه وسلم في سجوده: “سبحان ربّي الأعلى”. كذلك، فقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تقول في سجود القرآن بالليل: “سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره بحوله وقوته”. وفي الحديث الآخر، جاء الرجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً إنه رأى نفسه يسجد خلف شجرة فسجدت معه، فتذكر لها طلب المغفرة والثواب والعون أمام الله عز وجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزّلافةوفي النهاية، يشجع الإسلام المسلمين على الاستمرار في التضر
- Java bytecode
- دائرة بونبري الانتخابية
- حضرة العلماء الأفاضل: هذا كلامكم الموقر، في الفتوى رقم: 139541: قال النووي في شرح المهذب: قال أصح
- أريد أن أجاهد نفسي حتى أصلي السنن ولكني أواظب فترة ثم أرجع وأتركها، لو سمحت أرشدني على الطريق الصحيح
- نقلا عن صحيح الترمذي للشيخ الألباني رحمه الله 3513- حدثنا قتيبة : حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي ، عن ك