في النص المقدم، يتم تسليط الضوء على خصائص فريدة تمتعت بها شخصيات نبيلة مثل الأنبياء عليهم السلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم. أولًا، يتناول النص سمات مشتركة بين كافة الأنبياء، منها عدم توريث النبوة، القدرة على التواصل بلغتهم الأصلية عند البعث، وعدم قبض روحهم حتى يشاهدوا مكانهم في الجنة قبل الاختيار بين الحياة والموت. بالإضافة إلى ذلك، هناك مجموعة خاصة من السلوكيات أثناء الحرب والدفن بعد الموت.
ثم ينتقل الحديث إلى خصائص فردية منحها الله عز وجل لأنبيائه. مثال بارز لذلك هو تكليم الله لنبيه موسى بدون وسطاء، وهو أمر غير قابل للإعادة حسب اعتقاد المسلمين. كذلك، فإن نبي الله سليمان استثني بتسخير الجن والقدرة الفريدة لفهم لغة الحيوانات والتواصل معها مباشرة.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةوفي الجزء الأخير من النص، تتميز شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم بخصائص مميزة عن بقية الأنبياء. فقد أخذ منه الميثاق من جميع الأنبياء السابقين بالإيمان به باتباعه حال ظهوره حيًا. كما أنه أدى دور الإمام لأصحاب المعراج في المسجد الأقصى خلال رحلة الإسراء والمعراج. علاوة على ذلك، فهو الوحيد الذي غفر له الذنوب السابقة والحاضرة
- أشرتم -حفظكم الله- في جوابكم عن الفتوى رقم: (309331) بأن الشيخ الألباني -رحمه الله- قد صحح الحديث في
- Electoral district of Roe
- هل هناك ما يقال عنه قدم خير أو قدم شر؟ مثل أن يتزوج شخص معين فتحل به بعض الأمور المزعجة مثل انقطاع ر
- قال الله تعالى: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى. فما الزمن
- أنا فتاة أبلغ من العمر 22 عاماً ، أعاني من مشكلة كبيرة حيث إن ابن عمي قام باغتصابي ، وبعد فعلته توفي