تناولت سورة النجم مجموعة متنوعة من المواضيع ذات الدلالات العميقة، حيث افتتحت بإثبات ظاهرة الوحي عبر قسم مدهش بالنجم أثناء ميلاده لغروب الشمس، مما يؤكد صدق رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. أكدت السورة أيضًا رؤية الرسول للحقيقة الكاملة للوحي جبريل عليه السلام، والذي وصفته بأنه ذو قوة وشدة، وكيف شهد الرسول لحظة نزوله أول مرة في غار حراء وفي رحلة الإسراء والمعراج. بالإضافة إلى ذلك، فضحت السورة عبادة الأصنام الجاهلية ودحضتها، موضحة أنها مجرد أوثان بلا تأثير سلبي أو إيجابي.
كما قارنت بين صفاته المحسنين والمشركين، مشيرة إلى أن الأولين تجنبوا الكبائر والفواحش والثانيين اعتمدوا على شفاعة الملائكة دون إيمان صادق. سلطت السورة الضوء كذلك على جانب مهم من جوانب قدرة الله تعالى، بما في ذلك خلقه للضحك والبُكاء والتغير المستمر في أحوال البشر، وكذلك خَلْق الموت والحياة وفقًا لإرادة الله وقدرته. علاوة على ذلك، أشارت السورة إلى دور الله في خلق الأنواع المختلفة للنجم واستخداماتها العلمية المتنوعة. اختتمت السورة بالتأكيد على مصير الأمم المك
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحُومَة- Scheenstia
- توفي شخص وله تركة وله أخوان, أخ من الأب والأم والأخ الثاني من الأم فقط، فهل يرث الأخ الذي من الأم فق
- تقدم شاب لخطبة فتاة، وتمت الخطبة، ولمحت له بفارق السن (15 سنة)، فتركها، وتزوج غيرها، وفشلت خِطب لها
- من المعروف أن المرأة في الشريعة الإسلامية لا تستطيع أن تشهد في حالات الحدود، ألا يسبب هذا فوضى وظلما
- أرغب في معرفة مدلول الآية الكريمة (ولله ما في السماوات وما في الأرض، يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء، وا