تشير سورة القدر إلى أهميتها البالغة باعتبارها إحدى سور القرآن الكريم، رغم عدم وجود أحاديث صحيحة تؤكد فضلها بشكل خاص. ومع ذلك، فإن لها مكانة خاصة ضمن الفضل العام لقراءة القرآن نفسه، حيث يؤكد القرآن والسنة النبوية على الثواب الكبير المرتبط بقراءة الكتاب المقدس. تشيد السورة بليلة القدر تحديداً، وهي الليلة التي بدأ فيها نزول الوحي من السماء إلى الأرض عبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وفي تلك الليلة المباركة، ينزل الملائكة الرحماء الذين يحملون البركات والأمان للعبد المسلم حتى طلوع الفجر. بالإضافة لذلك، توضح السورة تفاصيل حول ليلة القدر نفسها، موضحة أنها أحد ليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان المبارك. وبالتالي، يمكن اعتبار فضل سورة القدر مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالفضائل العامة المتعلقة بتلاوة القرآن وتعظيم حرمة الشهر الكريم ولياليه الطاهرة.
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي- Leandro Zdero
- ما هي درجة حديث من صام الدهر ضيقت عليه جهنم؟
- بسم الله الرحمن الرحيمما نصيحتكم لمن ابتلي ابتلاء شديدا في هذه الدنيا.أفيدونا جزاكم الله كل الخير ؟
- كنت ذاهبة لصلاة الظهر ولحقت بي نجاسة( بول ) رغما عني على الملابس الداخلية ولم يكن بإمكاني العودة للب
- كم المدة التي يمكن انتظارها للتأكد من الطهر بالجفاف، عند النساء اللائي لا يعرفن القصة البيضاء؟ وما ه