في غزوة أحد، التي تعد واحدة من أهم المعارك في التاريخ الإسلامي، تعرض المسلمون لهزيمة غير متوقعة رغم تفوقهم العددي. وفقًا للنصوص التاريخية الموثوقة مثل صحيح البخاري ومسلم، فقد بلغ عدد الشهداء المسلمين حوالي سبعين شهيدًا. ومن بين هؤلاء الشهود العظام حمزة بن عبد المطلب عَم النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان يُلقب بأسد الله وأسد رسوله. هذه الهزيمة كانت درسًا قاسيًا للمسلمين ولكنها عززت إيمانهم وتماسك جبهتهم أكثر فأكثر. وعلى الرغم من الخسائر الكبيرة، إلا أن الغزوة تركت بصماتها واضحة في تاريخ الجهاد والتصميم الإسلاميين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في ورقة حديثا حسنا ملخص معناه يقول: إن هناك فضلا خاصا لمن قال الجملة الآتية عشر مرات بعد صلاة ا
- أنا سيدة متزوجة، لدي مشكلة في علاقة زوجي مع أهلي، فهو غيور علي منهم، وبين فترة وأخرى يعلق عليهم، ولا
- لدي جنان تفاح، ويبلغ منتوجه السنوي 60 طنا. السؤا ل رقم 1: هل فيه زكاة؟ السؤال 2 : ما هو الوقت الذي ي
- هل يجزئ استحمام الطهارة عن الوضوء، علما بأني قد نويت بأنه للتطهر وللوضوء، ولكنني لم ألتزم بترتيب الو
- 1- في يوم الثلاثاء الماضي كنت على وشك التعافي من أمر الوسوسة بعد أن ذهبت لزيارة رجل صالح من أهل بلدت