في سياق العبادات الإسلامية، يشير مصطلح “الشفع” إلى أداء عدد زوجي من الركعات في الصلاة، بينما يُطلق لفظ “الوتر” على ركعة واحدة تؤدى بعد الانتهاء من الشفع. هذا الترتيب مستمد من سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم حيث كان يوصي أصحابه بأداء ثلاث ركعات قبل النوم كصلاة الوتر. هذه الرّكعة الأخيرة تسمى وترًا لأنها تأتي فردية (غير مزدوجة) عقب الشفع الذي يتكون عادة من عددان زوجيان مثل اثنتين أو أربع أو ست ركعات حسب اختيار المصلي. وبالتالي فإن الجمع بين الشفع والوتر يعكس التوازن والتكامل في العبادة، مما يعزز الروحانية ويؤكد أهمية اتباع السنة النبوية في مختلف جوانب الحياة الدينية للمسلم.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نشكركم على هذا الموقع الكريم: تزوجت منذ أكثر من عام ونصف من بنت عمي، وهي فاضلة، وبعد الزواج بشهرين م
- مسدس طومي (أغنية)
- أنا حامل في ثلاثة أجنة، في الأسبوع السابع. وسمعت النبض للثلاثة. اقترح الطبيب أن نقلل عدد الأجنة لاثن
- أنا فتاة تم عقد قراني على شخص من أقربائي ولم يتم الزفاف حتى الآن ومرة حدث خلاف كبير وشديد بيني وبين
- تعرفت بفتاة عن طريق الإنترنت, وأحببتها حبا جما ولكن عندما كنت أخرج معها ضغطت عليها وطلبت منها المجيء