وفقًا للنص، فإن الشخص الذي حفر قبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أبو طلحة زيد بن سهل الأنصاري -رضي الله عنه-. عندما توفي النبي، طلب العباس -رضي الله عنه- المساعدة من اثنين من الرجال الذين كانوا معروفين بحرفتهم في حفر القبور. الأول كان أبو عبيدة بن الجراح، المعروف بحفره للقبر بطريقة الضريح (الحفرة المستقيمة)، والثاني كان أبو طلحة زيد بن سهل الأنصاري، المعروف بحفره للقبر بطريقة اللحد (الحفرة الجانبية). اختار العباس طريقة اللحد لأنها كانت أكثر توافقًا مع التقاليد الإسلامية. لذلك، جاء أبو طلحة وحفر قبر النبي وفق هذه الطريقة التقليدية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يطرح بنك الجزيرة بطاقات ائتمانية مقرة ومعتمدة من قبل هيئة شرعية موثوقة ومعروفة بعلمها وأمانتها، ومنه
- سؤالي يتعلق بالمذاهب: فقد سمعت من بعض العلماء أنه بمجرد إيمانك بالقرآن والأحاديث الصحيحة تكون مسلماً
- Castrovirreyna Province
- هل يجوز حضور حفل التخرج دكتوراه المقام في دولة غربية، ولبس الزي الخاص الكاب والقبعة والتصوير للذكرى
- تلفزيون بونس