يشرح النص أحكام الطلاق الرجعي بشكل مفصل، موضحاً أنه نوع من الطلاق حيث يحتفظ الزوج بحقه في إعادة زوجته إلى عصمته خلال فترة العدة بدون حاجة لمهر جديد أو عقد زواج. هذا النوع من الطلاق يحدث عادة بعد التطليق الأول أو الثاني فقط؛ إذ تصبح الطلقة الثالثة “بائنًا كبرى”. تبقى المرأة مطلقة رجعياً تحت ولاية زوجها القانونية، بما يشمل حقوق النفقة والسكن والاستمتاع الجنسي. ومع ذلك، يجب عليه عدم إيذائها أو حرمانها من هذه الحقوق. عند انتهاء العدة دون مراجعة، يتحول الطلاق إلى بائن بينونة صغرى، ويتطلب الزواج مرة أخرى عقداً جديداً ومهرًا. يُذكر أيضاً أن الطلاق الرجعي لا يتم قبيل دخولهما مع بعضهما البعض، وإنما داخل مدة عدة محددة قانونياً. بالإضافة لذلك، تبرز آثار مهمة لهذا النوع من الطلاق مثل تقليل عدد الطلقات المتاحة للرجل والتأثير على نهاية الرابطة الزوجية حسب الظروف الخاصة لكل حالة.
إقرأ أيضا:اللغة العربية كأداة تمكين: تعزيز التعلم والتفكير النقدي في المجتمعات الناطقة بها- ABBA Voyage
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد أنا حلفت ألا أعمل كذا... وأنا كنت في حالة غضب ولم أفعل هل علي ك
- بسم الله الرحمن الرحيم.. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين... أما بعد: أنا شاب قد منَ الله علي بالال
- أي الموسوعات أقتني ابن كثير أم سيد قطب ؟
- رجل مات وترك أما وبنتا وابن ابن وترك 6000 جنيه ... فما نصيب كل منهم؟