فيما يتعلق بحكم إعادة الصلاة، يوضح النص عدة حالات تتطلب إعادة الصلاة أو سجود السهو. إذا شك المصلّي في صلاته بسبب الوسواس، فلا يجب عليه إعادة الصلاة، بل يسجد سجود السهو في حالات معينة مثل ترك التشهد سهواً، أو ترك التسبيح عند السجود أو الركوع. وفي حالة الشك في عدد الركعات، يجعلها الركعة الثالثة ويكمل الصلاة، ثم يسجد سجدتين للسهو قبل التسليم. أما إذا أسرع المصلّي في صلاته بحيث لم تستقر أعضاءه في السجود أو الركوع، فتكون الصلاة باطلة ويجب عليه إعادة الصلاة. وفي حال أعاد الصلاة وانتقض الوضوء أثناء الإعادة، يجب عليه قطع الصلاة وإعادة الوضوء والصلاة مرة أخرى.
إقرأ أيضا:هل العربية مشتقة من الآرامية ؟يذكر النص أيضًا أن أركان الصلاة أربعة عشر ركناً، تشمل القيام مع القدرة، وتكبيرة الإحرام، وقراءة سورة الفاتحة، والركوع، والرفع من الركوع، والاعتدال، والسجود، والرفع بعد السجود، والجلوس بين السجدتين، والطمأنينة في كل ركن، والتشهد الأخير، والجلوس للتشهد والتسليم، والتسليم عن اليمين واليسار، والترتيب بين الأركان. هذه الأركان هي الأساس الذي تقوم عليه صحة الصلاة.
- السلام عليكم علمائنا الأفاضل أرجو إفادتي بشأن هذا الموضوع : أنا امرأة متدينة والحمدالله وأخاف الله و
- عندما أجلس للتشهد بعد السجدة أشك هل هي سجدة أو سجدتان وأكون قد بدأت في التشهد. ولكن لم أصل إلى أشهد
- نمت بعد الفجر واستيقظت ضحى الجمعة فاغتسلت غسل الجمعة وصليت جميع الصلوات وقرأت من القرآن، وفي منتصف ا
- أنا شاب عاقد منذ أربعة أشهر ومسافر بعيدا عن وطني وعندما بدأت أطالب والد زوجتي بتنفيذ ما اتفقنا عليه
- قرأت قصة في كتاب: «قالت عائشة» للمؤلف «صالح أحمد رضا»، وهي قصة غريبة بعض الشيء، أن السيدة عائشة -رضي