في تفسير آية “ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين”، يوضح النص أن يوسف عليه السلام، بعد لقائه بأبيه يعقوب وأهله، رحب بهم وأظهر لهم حفاوة كبيرة. ثم وجه دعوة لهم بالدخول إلى مصر، مع التأكيد على الأمن والطمأنينة التي سيجدونها هناك. هذا التعبير “إن شاء الله” يشير إلى التوكل على الله والثقة في مشيئته، سواء كان ذلك في الدخول إلى مصر أو في تحقيق الأمن والأمان. كما يذكر التفسير أن هذا القول قد يكون بمثابة استغفار من يوسف لأبيه وأهله، أو ربما للتأكيد على الخير والبركة التي ستكون في دخولهم مصر. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن دخول مصر هنا يعني الاستقرار والعيش فيها، وليس مجرد المرور العابر. ويقدر عدد أفراد أسرة يعقوب الذين حضروا معه مصر بحوالي ثمانين إلى تسعين فردًا.
إقرأ أيضا:من أبرز اللغات التي تعتمد الأبجدية العربية (الحروف العربية) في كتابتهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استفساري بخصوص صلاة الفجر وقيام الليل: أنا أسكن ببلد عند الفجر يقيم المؤذن الأذان الأول على الساعة 3
- Just Dropped In (To See What Condition My Condition Was In)
- أحيانا أطلب من أمي مالا فتعطيني إياه، مع العلم أنني لست في حاجة إليه، فهل هذا يدخل في باب الهبة المح
- سؤالي حول موضوع الأمانة في أداء العمل. أنا مسؤولة في مركز قرآني، ومما أراه أن هناك بعض المعلمات يضيع
- سؤالي عن الزكاة: كان عندي مبلغ من المال، قيمته 4500 دينار أردني، قمت بتسلفه لأخي؛ لكي يتزوج، وأعطاني