وفقًا للنص المقدم، فإن اسم النملة التي تحدثت في قصة سليمان عليه السلام لم يتم تحديده بشكل قاطع في القرآن الكريم. ومع ذلك، هناك روايات مختلفة من المفسرين حول اسمها. يذكر الضحاك أن اسمها “صطاخية”، بينما يقول مقاتل أن اسمها “خرمى”. ولكن، من المهم ملاحظة أن النملة نفسها لم تذكر اسمها في الحديث المذكور في سورة النمل. بدلاً من ذلك، ركزت على تحذير قومها من خطر قدوم جيش سليمان عليه السلام، حيث نادت قومها بقولها “يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون”. هذا الحديث يوضح ذكاء النملة وحسن تقديرها للخطر القادم، بالإضافة إلى قدرتها على التواصل الفعال مع قومها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- C.C. Lemon
- هل يجوز لي تعلم تجويد القرآن عند شخص صوفي يضلل الناس بكلامه ويؤثر فيهم، ولا يسمح لأحد بالرد عليه، مع
- أنا أعمل في مطعم يقدم وجبات سريعة (مشاوي/ شاورما)، بوظيفة مسؤول عن طاقم كامل, أنا لا أسمع الأغاني وا
- يا شيخ هل الحب حرام أم حلال، أنا أحببت بنت عمتي في الله وحده وأتمنى أن أتزوجها، هي لم تكمل المدرسة،
- مايك إيمان رئيس وزراء أروبا السابق