في نقاش “صحة للجميع”، يشير صاحب المنشور ياسر الهلالي إلى جدلية الفعالية بين حملات الصحة العامة والشعارات الرنانة مقابل الواقع المعقد للنظام الصحي. يؤكد العديد من المشاركين، مثل لطيفة الصقلي وأحمد البوعزاوي، أن هذه الحملات رغم جاذبيتها قد تكون غير فعالة لأنها تركز فقط على الشعارات دون معالجة الجذور العميقة للمشاكل الصحية. ويعتبرون أن تحديث الأنظمة بشكل جوهري والتغيير الجذري في السياسات الصحية هما الطريق نحو تحقيق هدف “صحة للجميع”. بالإضافة إلى ذلك، يدعو ناظم الزناتي إلى تغيير شامل في التفكير والتركيز على مصلحة الجميع وليس طبقة محددة. وبالتالي، فإن هذا النقاش يكشف عن حاجة ماسة للتغلب على النظام الحالي الذي يسعى لتحقيق مكاسب شخصية وتحويل تركيزنا نحو نظام صحي أكثر عدلا وإنصافا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المجدولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيوخنا الأفاضل منذ أربع سنوات شفيت والحمد لله ابنتي من مرضها، عندئذ نذرت لله أنه في عيد الأضحى المبا
- أنا شاب أحسب أني ملتزم تخرجت من جامعة الأزهر كلية الزراعة بتفوق ولكن دراستي الشرعية كانت بفكر الأشاع
- معهد الدراسات المالية
- هل أتزوج ثانية لأرضي أمي؟ بعد وفاة أبي رحمه الله قامت أمي - حفظها الله - على تربيتي وأخي خير قيام عل
- أريد أن اطرح عليكم مشكلتي وأتمنى أن تجيبوني الإجابة الشافية عنها وهي تتلخص في أنني امرأة متزوجة وأحب