تناول نقاش “التنوع الفكري” في هذا السياق عدة وجهات نظر مختلفة، حيث رأى بعض المشاركين مثل حياة السوسي أن تنوع الأفكار والثقافات يشكل مصدر غنى للمجتمع، مما يعزز الحوار ويحفز الإبداع والإبتكار. ومع ذلك، أكدت هناء القيسي على الجانب السلبي المحتمل لهذا التنوع عند تحوله إلى أيدولوجيات متطرفة قد تقود للفتن والصراعات الداخلية.
من جهة أخرى، شدد كلٌ من مي المدغري ومآثر المزابي وهسيبة القاسمي على أهمية تحقيق توازن بين تقدير التعددية الفكرية وحماية الوحدة الاجتماعية عبر الحوار المحترم الذي يحترم جميع الرؤى والأفكار المختلفة. ومن ناحيته، دعا خالد المقراني والمهدي بن عبد الله بحماس إلى الحرية الفكرية والديمقراطية باعتبارها الوسيلة الأمثل لتقدم وتطور الأفكار الجديدة، مع التأكيد على رفضهم لأي قيود خارجية فرضت بالقوة على العقل البشري.
إقرأ أيضا:كيف يمكن تعزيز العربية الفصحى في المغرب؟وفي ختام المناقشة، عادت حياة السوسي لإعادة طرح حل وسط يقضي باستغلال فوائد التنوع الفكري بطريقة مدروسة لمنع حدوث اضطراب اجتماعي وفوضى غير مرغوبة. بالتالي، فإن العنوان “التنوع الفكري…
- ما أجر المرأة التي ولدت عشرة أولاد، وهم يعملون في التعليم، وقطاع الري والبناء ..الخ. ويصلون الفرائض،
- هل يجوز غسل اليدين بعد الوضوء ليس بقصد الزيادة في الوضوء؟
- كنت قد وضعت جزءًا من مالي في البنك على حساب بالفائدة، وفي نهاية كل عام آخذ هذه الفائدة وأتخلص منها ف
- Garima Chaudhary
- ما حكم من لا يحب أمه وأباه في الله؛ لأن أمه تصافح الرجال، وترفض أن تتوب، وأبوه يفعل ما يفعل؟ وما حكم