تناول هذا النقاش موضوع توازن الدور الذي يمكن أن تلعبه “شرارة الأفكار” الفردية مقابل دعم المجتمع الواسع لتحقيق التغيير الاجتماعي. يقدم المتحدثون وجهات نظر متنوعة؛ فبينما يؤكد بعضهم مثل عبد الوهاب التازي ولطفي الدين القروي على ضرورة وجود قاعدة جماهيرية داعمة للحفاظ على زخمه وتثبيت التغييرات، يشير آخرون كاللطفي الدين القروي وعالية المنصوري إلى أهمية الأفكار الأصلية والقدرات الشخصية للمبادرة والتوجيه الأولي. ومع ذلك، فإن الجميع اتفقوا بشكل عام على الحاجة إلى تكامل هذين العنصرين لتحقيق تغييرات مستدامة.
مثلت مشاركات هند بن عطية وسيم بن شعبان وأخرى عاليات بن تاشفين عاليا العسيري رؤية مختلفة، حيث سلطوا الضوء على قوة الأفكار الرائدة وكيف يمكن لها أن تكون بمثابة محرك رئيسي للتغيير عندما يتم دعمها بقوة من الجمهور. رغم اختلاف آرائهم بشأن التركيز الأكبر (الأفكار أم الدعم)، إلا أن هناك اتفاق واضح بأن كلاً منهما مكمل للآخر وأن نجاحهما معاً أمر أساسي لإحداث تغيرات إيجابية طويلة الأمد في المجتمعات.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيم- كريستوفر غريفز لاعب الكريكيت الاسكتلندي
- شيف فان دن بيرغ
- من المعلوم أن هناك أشياء لا تباع إلا يدا بيد ولا تباع بالأجل ولنأخذ مثلا، الشعير أو القمح لا يباع با
- في سن الخامسة عشرة أدخلت إصبعي بسبب فضولي في فتحة المهبل لعدة مرات منفصلة متباعدة ولم أكن أعرف حينها
- عند الأحناف أن الشخص لو بلع ريقه مخلوطًا بدم، وغلب الريق الدم؛ فإنه لا يفطر في نهار رمضان، فهل ذلك ي