في نقاش حول إعادة صياغة وتعزيز الثورة التعليمية، أكدت عبيدة البارودي على ضرورة اعتماد نظام قائم على التعاون والتفاعل بين جميع الأطراف المشاركة في العملية التعليمية – بدءاً من المعلمين وحتى الطلاب. وقد أيده القاضي بن حامد والدكتور بن صالح، مشددين على أهمية أن تكون هذه الاستراتيجيات مجدية وبناءة. أما بالنسبة للجانب الأخلاقي، فقد شدد الكاهن بن زيدان على الحاجة للحفاظ على الشفافية والصراحة خلال المناقشات.
ثم تناول السيد بن شريف فاعلية أي تغييرات محتملة، موضحاً ارتباطها الوثيق بكيفية إدراج جميع اللاعبين الرئيسيين فيها. وسلطت السيدة بن عمار الضوء على سؤال أخلاقي آخر يتعلق بقدرتنا على التعامل الصارم مع المتغيرات المطروحة حالياً. وانضم كمال الدين بوزرارة برؤية مختلفة تؤكد على ضرورة حرمان سلطات اتخاذ القرارات بالمؤسسات التعليمية مما يسميه “الوصاية البيروقراطية”، سعياً نحو تحقيق ابتكار وإبداع تامين لمصلحة المناهج الدراسية.
إقرأ أيضا:رمضان كريموفي حين طالبت بعض الأصوات مثل رأي السيدة سعدية السعودي بتوضيح كيفية تجنب الانفلات أثناء منح مسؤوليات ذاتية، فإن الاتفاق العام
- أريد أن أسألكم حول: من أراد أن يبيع شركته لشركة كبرى مختلطة «تقترض بالربا» يعني أن هذه الشركة ستشتري
- أدرس حاليا في الغرب والمشكلة أن في الجامعة وتقريبا في كل مكان أضطر أن أتعامل مع نساء ( إما في الجامع
- Michele Frangilli
- سؤالي أنا فتاة من المغرب طلب شاب سعودي الزواج على سنة الله ورسوله لكن المشكل أن النظام في السعودية ل
- أنا مريض بوسواس الطلاق منذ بداية زواجي، وأريد أن أستفسر: هل يقع الطلاق إذا تلفظت بطلاق معلق بسبب الو