في مقال بعنوان “الإسلام منهج حياة يتجدد دون تغيير جوهره”، يناقش المؤلفون فكرة شمولية الإسلام وتكيُفه مع مختلف العصور والتحديات، بينما يحافظ على جوهره الأصيل. يُؤكد المتحدثون أن الإسلام ليس فقط ديانة، ولكنه نظام للحياة يشمل العقيدة والأخلاق والقيم الاقتصادية والسياسية. هذه الشمولية، بحسبهم، هي السبب الرئيسي لقدرة الإسلام على الاستمرار والصمود ضد محاولات تحديثه بالقوة أو الهجمات الفكرية عبر التاريخ.
تشدد أروى الراضي ودينيا البدوي بشكل خاص على أهمية الحفاظ على الجوهر الأساسي للإسلام أثناء عملية التطور والتكيف. رغم أنه يمكن للدين أن يستوعب تغييرات المجتمع والثقافة بمرور الوقت، إلا أنه يجب عدم المساس بالمبادئ والمعتقدات الرئيسية. بالتالي، فإن مفتاح بقاء الإسلام وقدرته على التعامل مع المستقبل يكمن في توازن بين المرونة والحفاظ على الثوابت الدينية. وهذا النهج يعكس قوة وحيوية الإسلام كمصدر توجيهي للفرد والجماعة في كل مرحلة زمنية مكانية مختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفة- هل الإيمان الذي يزيد وينقص بالطاعة والمعصية هو إيمان القلب والتصديق والمعرفة أم أن أعمال الجوارح هي
- ستيجوسيفالي (Stegocephali)
- Onur Cinel
- أنا أدرس في فرنسا، هنا يباع الهاتف المحمول بأقساط: تدفع مبلغاً مالياً عند استلام الهاتف والباقي يدفع
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ۞- للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 3 (أب) (أخ شقي