وفقًا للنص المقدم، فإن تغيير النسب للحصول على جنسية دولة ما يعتبر عملاً محرمًا في الإسلام. هذا الفعل يتضمن الكذب، وهو أمر محرم في الشريعة الإسلامية، كما يؤدي إلى خلط الأنساب وفقدان الحقوق، بما في ذلك الميراث والمحرمية. النبي محمد صلى الله عليه وسلم لعن من ينتسب إلى غير أبيه، مما يدل على خطورة هذا الفعل. هذا العمل يعتبر من كبائر الذنوب، ويجب على الشخص الذي فعل ذلك أن يتوب إلى الله، وأن يمزق الجنسية غير الحقيقية، ويعود إلى أوراقه الأصلية. لا يجوز تقديم الكذب والمصالح المادية على الحق والعدل، فالحق والعدل هما الأساس في الإسلام. يجب على المسلم أن يلتزم بالنسب الحقيقي ويحافظ على أصوله، حتى لو كانت هناك مصالح مادية أو جنسية أخرى متاحة.
إقرأ أيضا:كتاب أصول الرسم الهندسي باستخدام الأدوات والحاسوبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز شرعًا أن يدعو المرء رب العالمين أن يصرف قلب زوجته إليه إذا كانت لا تحبه، وهي متعلقة بغيره؟ و
- كيف نرد على بعض الأشخاص من مذاهب أخرى عن صلاة المغرب وهم يقولون إننا نصلي المغرب والشمس لم تغب بعد؟و
- أنا رجل مسلم. كنت في مهمة في فرنسا، ثم عدت إلى وطني. والتقيت بصديقة لي بعد اشتياق طويل. عزيزتي ورفيق
- حلف أبوي عدة مرات على أنه مايلبس ثوباً جديداً عند صلاة التراويح .أبوي رجل متقدم في السن ودائما يحلف
- بينما كنت أصلي، أحسست بمثل التنميل، ثم لا أتذكر إن كنت قد أحسست بخروج ريح أم لا؟ ولكنني شممت رائحة.