وفقًا للنص المقدم، فإن حكم من ترك الحج قبل إتمامه بسبب قلق على ابنته المريضة هو أنه يجب عليه إتمام الحج. فإذا ترك الحاج الحج قبل الليل، فعليه دم، وإذا ترك المبيت في مزدلفة، فعليه دم آخر، وإذا ترك المبيت في منى، فعليه دم ثالث، وإذا ترك الرمي، فعليه دم رابع، وإذا ترك طواف الوداع، فعليه دم خامس. بالإضافة إلى ذلك، يجب على الحاج إتمام طواف الحج والسعي، وإلا يبقى حجهم غير كامل. في حالة الزوجة، يجب أن تبقى في إحرام حتى يكمل زوجها حجهم بالطواف والسعي. وعليه أن يقدم الذبائح التي عليه لإتمام حجهم. هذا الحكم الشرعي يهدف إلى التأكيد على أهمية إتمام الحج وعدم تركه قبل إتمامه، حتى في حالات القلق أو الظروف الطارئة.
إقرأ أيضا:قبيلة زعير العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1) ما هو حكم الوقف على عقار مملوك بالشيوع إذا كان جزءا من الوقف صحيح والجزء الآخر باطل؟ حيث قام والد
- ما المراد بسهم المؤلفة قلوبهم، وسهم الرقاب في عصرنا الحاضر؟
- قرأت هذا الكلام في صيد الفوائد : ولما فرّ عبد الرحمن الداخل – صقر قريش – من العباسيين عرض عليه أهل ا
- Ministry of Internal Affairs (Russia)
- مرضت مرضا شديدا فكنت أصلى نائما، ثم تحسنت حالتي قليلا فصرت أصلى جالسا، وكنت أصلي في كلتا الحالتين في