وفقًا للنص المقدم، فإن حكم استخدام وسائل إزالة الشعر بشكل نهائي يعتمد على نوع الشعر الذي يتم إزالته. بالنسبة للشعر المأمور بإزالته، مثل شعر العانة والإبط، أو المباح أخذه، مثل شعر اليدين والساقين، فإن استخدام أي وسيلة لإزالته لا حرج فيه، طالما أنها غير ضارة. هذا يشمل حتى الوسائل التي قد تؤدي إلى عدم نبات الشعر مرة أخرى.
النص يؤكد على أن الأحكام الشرعية لا تتعارض مع استخدام هذه الوسائل الحديثة لإزالة الشعر، طالما أنها لا تضر بالجسم. هذا يعني أن المرأة، على سبيل المثال، يمكنها إزالة شعر العانة والإبط بأي وسيلة تفضلها، بما في ذلك الوسائل التي قد تؤدي إلى عدم نبات الشعر مرة أخرى، طالما أنها لا تسبب ضرراً.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلميفيما يتعلق بالشعر المسكوت عنه، أي الذي لم يرد نص في النهي عن حلقها أو التخفيف منها، مثل شعر الصدر والفخذ والساق، فإن الأمر فيه واسع، ويمكن للإنسان أن يختار بين حلقها أو تركها. ومع ذلك، يُنصح بالاحتياط في هذه الحالة لأنها قد تكون داخل في تغيير خلق الله، وهو أمر محرم في الأصل.
بناءً على هذا النص، يمكن القول إن استخدام وسائل إزالة الشعر بشكل نهائي لا حرج فيه بالنسبة للشعر المأمور بإزالته أو المباح أخذه، طالما أنها لا تضر بالجسم ولا تتعارض مع الأحكام الشرعية.
- ما مدى مشروعية وضع أموال للحفاظ عليها من السرقة والمخاطر في الحساب الجاري ذو العائد اليومي في هيئة ا
- أعمل وأقيم في بلاد غير مسلمة وغير كتابية، وأغلبهم كفار، فما حكم ارتداء الأحذية والملابس الجلدية؟ قد
- لويس روبياليس
- بسبب إصابتي بالاكتئاب والوسواس القهري توقفناـ أنا وزوجي عن الجماع ـ وحاليا أنا نفساء وعلى وشك انتهاء
- ضرب زلزال شديد بلدنا وكنت حينها في سن 23 ومن شدة خوفي عاهدت الله أن لا أكلم أي شاب مهما كان لكنني بع