وفقًا للنص المرجعي، فإن حكم الذهاب إلى الأماكن العامة مع الأسرة يعتمد على طبيعة هذه الأماكن. بالنسبة للشواطئ المختلطة والمصايف، حيث انتشرت المنكرات، فإن الذهاب إليها مكروه كراهة تنزيهية، حتى لو كانت هناك محاولة لاجتناب المنكرات. ومع ذلك، إذا كان هناك نية لإنكار المنكرات وتغييرها، فقد يكون الذهاب إلى هذه الأماكن جائزًا. أما بالنسبة للحدائق العامة والمتاحف والمعارض، فجائز الذهاب إليها مع الأسرة بشرط عدم الاختلاط أو تضييع الصلاة، مع مراعاة ضرورة كشف الوجه في هذه الأماكن. هذا الحكم مبني على ضرورة صيانة الدين والبعد عن مواطن الفتنة، مع مراعاة الضوابط الشرعية مثل اجتناب المنكرات وأداء الصلاة في وقتها.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا محاسب في شركة لبيع المعسل، ولا أسوق ولا أبيع حكم شغلي أوراق لا غير. ما الحكم؟
- فضيلة الشيخ: رجل قتل طفلا يبلغ من العمر 11 عاماً، وازداد جرماً ونكالاً عندما أتى والد الطفل ليبحث عن
- أنا شاب في العشرينيات من العمر، زرت إحدى أمهات الشهداء، أحببت أن أكون لها عوضا عن ابنها، وأحببتها كأ
- ما حكم الاستهزاء بالآخرين؟ وهل هذا الموقف استهزاء: كان لي نقاش مع أحد الأشخاص، وهو يقلل من قيمتي، وي
- إحدى النساء كانت على خلاف دائم مع زوجها أقنعتها جارتها أن تعمل لها عملاً لزوجها حتى تربطه بها، وهي غ