وفقًا للنص المقدم، هناك شرطين أساسيين لقبول الأعمال الإسلامية لدى الله. الأول هو الإخلاص، أي أن تكون النية خالصة لله وحده، بحيث يكون الهدف من جميع الأفعال هو كسب رضا الله فقط. هذا الشرط مستمد من آيات قرآنية مثل “وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين” (البينة:5).
الشرط الثاني هو المتابعة، أي أن تكون الأعمال متوافقة مع تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية. هذا يعني أن كل عمل يجب أن يكون مبنيًا على ما جاء به الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم. هذا الشرط يؤكد عليه الحديث الذي يقول “إنما الأعمال بالنيات”، مما يعني أن أي عمل خارج حدود الدين والإرشادات القرآنية لن يحظى بالقبول الإلهي.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثةبالإضافة إلى ذلك، دعا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى اتباع سنته، حيث قال “عليكم بسنتي”. هذه الشروط، الإخلاص والمتابعة، تشكلان الربطة الذهبية بين الفرد والعالم الآخر، حيث يضمنان قبول الأعمال أمام الله.
- أمي تريد أن تذهب إلى الحج، وتريد أن تحج عن جدتها التي ربتها، وللعلم أمها لم تحج من قبل والاثنتان قد
- سمعت الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله على شاشة التلفزيون السعودي يقول ما يلي: يا علماء يا مشايخ لا تفتوا
- السؤال الأول: إني أذهب إلى الدكتور لعمل كشف بسبب الإنجاب، هل (الأيخو) وهو جهاز يوضع من تحت، للكشف عن
- أعمل مديرًا لأحد الأقسام الهندسية في المكتب الرئيس لشركة مقاولات في دولة قطر، وبحكم طبيعة عملي، فأنا
- فضيلة الشيخ: ما حكم الريش الساقط من الطيور سواء كانت حماما أو غرابا وسواء كان حياً أو ميتاً؟ هل يعتب